مرحلة التأسيس
تأسس مكتب الرستم للمحاماة في سوريا في عام 1987 على يد المحامي والمستشار القانوني الأستاذ الدكتور سهيل الرستم الذي أسهم في تطوير قطاع المحاماه في الجمهورية العربية السورية من خلال إنشاء أول مكتب قانوني يقوم على أساس عصري حديث يوظف مزيجاً من خبرات المحامين والمستشارين القانونيين العاملين فيه لتقديم أفضل الخدمات والاستشارات القانونية متعددة الاختصاصات على الصعيد المحلي والدولي والإقليمي.
التوسع والإنتشار
انطلق مكتب الرستم للمحاماه من دمشق وتوسع ليشمل باقي المحافظات السورية، ودخل في علاقات شراكة وتعاون استراتيجية مع عدد من مكاتب المحاماة في مختلف الدول العربية ودول المنطقة مثل الإمارات العربية المتحدة وفرنسا وإيران ولبنان. ومنذ فجر انطلاقته، سعى مكتب الرستم للمحاماه ليكون رائداً شاملاً وسريع التطور بفريقه عالي التأهيل الذي يتمتع بثقافة وخلفية قانونية متنوعة وخبرة واسعة في كافة جوانب القانون محلياً وإقليمياً ودولياً.
التميز والسمعة الطيبة
وقد نجح مكتب الرستم خلال مسيرته الطويلة في احتلال موقع الصدارة في العمل القانوني محلياً ودولياً، وحقق تميزاً باهراً بفضل الجهد الكبير الذي قدمه خبراء القانون الأجلاء الذين انضموا إلى المكتب منذ تأسيسه، إلى جانب السمعة الطيبة التي حققها المكتب في حل عدد كبيبر من القضايا وتقديم الاستشارات القانونية الناجحة.
الهدف والرؤية والقيم
هدفنا: نتطلع لنكون أحد أفضل مكاتب المحاماه على الصعيدين المحلي والإقليمي وأن نكون مكتب المحاماه الأول من حيث اتساع حدود خدماتنا لتشمل معظم الدول العربية والغربية.
رؤيتنا: تقديم خدمات قانونية مميزة وسريعة تلبي احتياجات عملائنا وتحقق تطلعاتهم.
استراتيجيتنا: نضع أنفسنا في مكان العميل ونبذل قصارى جهدنا لخلق واستثمار المزيد من الفرص القانونية وضمان النتائج الأفضل لموكلينا.
قيمنا : يؤمن مكتب الرستم للمحاماه بالأساسيات التالية في العمل القانوني ومهنة المحاماة:
- ضرورة الإطلاع الدائم على أحدث التطورات والمستجدات القانونية في سوريا والعالم.
- التعزيز المستمر للتخصص وضرورة توفير الخبرات التخصصية الملائمة لكل قضية لتحقيق أفضل النتائج.
- الأخذ بعبين الاعتبار أهمية انجاز جميع القضايا التي يتولاها المكتب بالسرعة القصوى.
- الأمانة والإخلاص